ارشيف سما بلوجر


 شارك شباب الثورة بالمحلة الكبرى باختلاف انتمائتهم الحزبية ولا حزبية عقب صلاه الجمعة اليوم فى حملة بعنوان  "انا مصرى" وياتى ذلك  في إطار حرصه المستمر علي مواكبة التطورات المتلاحقة التي تمر بها البلاد  يدعون من خلال تلك الحملة إلى أهمية المشاركة في الاستفتاء علي التعديلات الدستورية المقرر عقدها غدا السبت
وحملوا لافتات شعارها :التعديلات الدستورية تأتي في مرحلة فارقة من مراحل التطور الديمقراطي.. 
وقدم فيها الشعب المصري الدليل علي جدارته في تقدم مجتمعه والارتقاء به.
وحثوا جميع شباب وأهل المحلة على المشاركة الفعالة وتوصيات حول أسلوب التصويت وتوعيتهم بجميع حقوقهم وواجباتهم يوم الاستفتاء
كما أعرب الشباب المشارك عن سعادتهم بهذا التطور الواقع في مصر، وأوضحوا أنهم يتقبلون سماع كل وجهات النظر المؤيدة والمعارضة واتخاذ القرار الذي يتوافق مع مصلحة مصر. 


  تشهد  لجنة مدرسية التجارة ومدرسة النسيجية اقبال غير مشهود من قبل 
 حبث يتوافد المواطنين علي الادلاء ياصواتهم من اجل مستقبل جديد  لمصر
  وقد رصدنا بعض الاراء التي توكد علي الادلاء بلا داخل الصناديق مطالبين بدستور جديد للبلاد 
 وقد شوهد جماعه الاحوان المسليمن بكثرة امام الجلنتان مطالبين المواطنين بادلاء بنعم وهو ما لاقي رفض كبيرمن المواطنين



تواصلت جهود الشرطة والقوات المسلحة لاحتواء الانفلات الأمنى فى عدد من المحافظات، فتم ضبط لصين سرقا سيارة نقل بمقطورة من الشرقية بعد مطاردة مثيرة فى شوارع مدينة الإسماعيلية، وتمكن المواطنون من محاصرة السيارة بمساعدة الشرطة العسكرية بميدان عثمان أحمد عثمان بحى الشيخ زايد، وصفق المواطنون هاتفين: «الجيش والشعب إيد واحدة».
فى البحيرة، سادت حالة من الغضب الشديد بين أهالى زاوية خنيزة التابعة لمركز كوم حمادة، بعد اكتشاف سرقة رفات شخص توفى قبل ٥٠٠ عام، يعتبره البعض من أولياء الله الصالحين، ويدعى محمد الخنيزى، من غرفة ملحقة بالمسجد، الذى يحمل اسمه واتهم البعض الجماعات الإسلامية بالوقوف وراء الحادث.
وتمكنت مباحث البحيرة من ضبط ٤ أسلحة نارية كانت بحوزة ٤ بلطجية، كانوا يسرقون المارة بالإكراه فى شوارع دمنهور. وتبادل البلطجية إطلاق النار مع الشرطة، حتى تمت إصابة أحدهم تبين أنه مسجل خطر يدعى حسن شعبان الحداد (٢٦ سنة)، وعليه ١٧ حكما قضائيا، منها ٣ أحكام واجبة النفاذ، بينما تواصل الشرطة البحث عن الباقين.
من ناحية أخرى، قررت النيابة العسكرية حبس ٥ من البلطجية ١٥ يوما على ذمة التحقيق حاولوا اقتحام إحدى محطات تصدير الحاصلات الزراعية بإيتاى البارود لسرقة خزينتها، ولكن تمكنت الشرطة بمساعدة العاملين بالشركة من إلقاء القبض عليهم وضبط بحوزتهم أسلحة نارية وبيضاء.
فى الدقهلية، ألقت القوات المسلحة القبض على ٥٧ بلطجيا بتهمة إثارة الشغب وترويع المواطنين وضبطت بحوزتهم أسلحة بيضاء ونارية، وقبضت على ٧ آخرين بتهمة ترويج المخدرات.
فى كفر الشيخ، تمكن رجال المباحث من إلقاء القبض على ٢٤ سجيناً هاربا من سجنى وادى النطرون وبرج العرب، ومعهم أسلحة نارية وسيوف ومخدرات، وأحيلوا إلى محاكمات عسكرية فورا.
فى المنيا، يشكو أهالى قرية البدرمان، التابعة لمركز دير مواس، من سيطرة بلطجية ومسجلين خطر على القرية، وفرضهم إتاوات على المواطنين فى غياب للشرطة والقوات المسلحة.
فى سوهاج، أحيل ٥ بلطجية إلى محاكمات عسكرية لقيامهم بسرقة المواطنين تحت تهديد السلاح فى بندر طهطا، وجميعهم من مركز طما، وهم: محمود السيد إسماعيل (٢٧ سنة) مسجل خطر ومتهم فى ٢٨ قضية متنوعة سرقات ومخدرات وهارب من سجن أبو زعبل، فرغلى محمد فرغلى (٢٥ سنة) عاطل سبق حبسه فى ١١ قضية متنوعة سرقات ومخدرات ومطلوب التنفيذ عليه فى ٧ قضايا أخرى، ومصطفى عاطف على (٢٨ سنة) عاطل ومتهم فى ٤ قضايا سرقات، هيثم محمد على (١٨ سنة) عاطل، وشادى محمد على (٢١ سنة).




تخوض مصر اليوم «اختباراً» ديمقراطياً هو الأول منذ قيام ثورة ٢٥ يناير، والأرجح أنه الأول وسط معايير نزاهة وشفافية غير مشكوك فيها مسبقاً، ويتوجه اليوم ملايين المصريين ممن لهم حق التصويت للمشاركة فى الاستفتاء على التعديلات الدستورية فى ٥٤ ألف لجنة اقتراع على مستوى الجمهورية.
ورغم التباين فى مواقف القوى السياسية والقطاعات والتيارات الرئيسية فى المجتمع بين التصويت بنعم أو لا، فإنه ظهر اتفاق عام على المشاركة وتأكيد على دعوة الناخبين لأداء واجبهم الوطنى.
وبينما أنهت جميع أجهزة الدولة فى القاهرة والمحافظات استعداداتها لمباشرة مهامها خلال عملية الاستفتاء أكدت وزارة الداخلية أن التواجد الأمنى خلال العملية سيتسم بـ«الحياد»، مشددة على أن ما كان يحدث قبل ٢٥ يناير فى مثل هذه العمليات الانتخابية لن يحدث.
وقالت مصادر أمنية إن عملية التأمين ستستمر على مدار يوم التصويت واليوم التالى، وهو الفرز، وذلك حتى إعلان نتيجة كل لجنة وإن دور رجل الشرطة سيكون فقط خارج اللجان، ولن يدخل اللجنة تحت أى ظرف إلا باستدعاء من القاضى المشرف على تلك اللجنة، معتبرة أن الشرطة لم تعد ولن تكون بعد اليوم طرفاً فى أى منافسة انتخابية.
من جانبه، قال المستشار مقبل شاكر، نائب رئيس المجلس القومى لحقوق الإنسان، إن المجلس سيراقب عملية الاستفتاء من خلال أعضائه وباحثيه إلى جانب عدد من منظمات المجتمع، التى أعلنت مشاركتها فى مراقبة الاستفتاء على التعديلات الدستورية.


أدلى الدكتور عصام شرف، رئيس مجلس الوزراء، بصوته فى الاستفتاء على التعديلات الدستورية بلجنة مدرسة جمال عبد الناصر اليوم، السبت، يرافقه محافظ الجيزة سيد عبد العزيز الذى أكد أن هذا الاستفتاء هو بداية التجربة الديمقراطية الحقيقية فى مصر، والدليل على ذلك هو تواجد ما يقرب من 2000 مواطن منذ السابعة صباحاً للإدلاء بأصواتهم فى الاستفتاء.

وأضاف عبد العزيز أن المجلس الأعلى للقوات المسلحة وضع سيناريو متكاملا فى كلتا الحالتين "نعم أو لا"، فإذا قال المواطنون "لا" فإن المجلس العسكرى سيضع سيناريو فى التعامل معه.
ويرافق عبد العزيز كل من اللواء فاروق لاشين، مدير الأمن واللواء كامل ياسين نائب مدير الأمن، وانتظر عبد العزيز ومدير الأمن وصول الدكتور عصام شرف رئيس الوزراء لمشاركته فى عملية الإدلاء بالأصوات.

وكثفت أجهزة الأمن بمديرية أمن الجيزة من تواجدها الأمنى فى محيط مدرسة جمال عبد الناصر التجريبية للغات بالدقى، وذلك انتظاراً لتأمين اللجنة والمنطقة التى سيدلى فيها رئيس الوزراء د.عصام شرف ومحافظ الجيزة بصوتيهما فى الاستفتاء على التعديلات. 



قال الدكتور نبيل بيباوى، عضو الحزب الوطنى والمتحدث باسمه، إن الحزب أصدر تعليمات لجميع أمناء الوحدات الحزبية وأمناء المحافظات، بحشد الأعضاء فى جميع المحافظات للمشاركة فى الاستفتاء على التعديلات الدستورية.

وأضاف فى تصريحات خاصة لـ"دلتاوي"، أن التعليمات شملت حث المواطنين على التصويت بـ"نعم" وتأييد التعديلات الدستورية من أجل الاستقرار وحصد نتائج ثورة 25 يناير، وكذلك تعليق لافتات أمام مقرات لجان الاستفتاء تدعوهم للتأييد.


رصد |الغربية| مؤكد : لجان الراهبين وميت عساس وميت هاشم بمركز سمنود لا يوجد بها قضاة والموظفين يرفضون فتح اللجان للتصويت حتى الآن



بدأت مصر، في الثامنة من صباح السبت، «اختباراً» ديمقراطياً هو الأول منذ قيام ثورة 25 يناير وسقوط نظام مبارك، والأرجح أنه الأول وسط معايير نزاهة وشفافية غير مشكوك فيها مسبقاً، حيث بدأ ملايين المصريين ممن لهم حق التصويت في التوجه إلى 54 ألف لجنة اقتراع على مستوى الجمهورية للمشاركة فى الاستفتاء على التعديلات الدستورية.
ورغم التباين فى مواقف القوى السياسية والقطاعات والتيارات الرئيسية فى المجتمع بين التصويت بنعم أو لا، فقد ظهر اتفاق عام على المشاركة وتأكيد على دعوة الناخبين لأداء واجبهم الوطنى.
وبينما أنهت جميع أجهزة الدولة فى القاهرة والمحافظات استعداداتها لمباشرة مهامها خلال عملية الاستفتاء أكدت وزارة الداخلية أن التواجد الأمنى خلال العملية سيتسم بـ«الحياد»، مشددة على أن ما كان يحدث قبل 25 يناير فى مثل هذه العمليات الانتخابية لن يحدث.
وناشد المستشار محمد عطية، رئيس اللجنة القضائية المشرفة على الاستفتاء على التعديلات الدستورية، المواطنين الذهاب إلى صناديق الاقتراع وعدم التخلف عما وصفه بالواجب الوطنى، لافتاً إلى أن صوت المواطن بعد ثورة 25 يناير أصبحت له قيمة مؤثرة.



قال صبحي صالح المحامي عضو لجنة تعديل الدستور أن المجلس العسكري وافق على أن ينص قانون الأحزاب على إنشاءها عن طريق الإخطار فقط، دون الحاجة للمرور على لجنة.
وأشار صالح في تصريحات لـ«المصري اليوم» أن المشير قال كلام «صريح للغاية بأن المجلس يريد حياة حزبية قوية وتعميق مشاركتها في الحياة السياسية»، مضيفا: لا استطيع الكلام عن جميع بنود القانون حتى لا اسبق موافقة المجلس عليه ولكن أستطيع القول أن الحياة السياسية ستختلف تماما في مصر بعد القانون».
من جانبه أعرب المجلس المصري للشؤون الخارجية عن مخاوفه من إجراء الاستفتاء يوم 19مارس وأن يواجه بالرفض نتيجة لوجود تحفظات حول التعديلات الدستورية المقترحة.
وقال المجلس في بيان له الخميس :«توحي المناقشات الواسعة التي جرت حول التعديلات الدستورية المقترحة ظهور تحفظات واسعة حول هذه التعديلات الأمر الذي يوحي بأنها إذا عرضت لاستفتاء يوم 19 مارس القادم فإننا نخشي أن تقابل بالرفض الأمر الذي سوف ينتج عنه انعكاسات سلبية علي هذه المرحلة الدقيقة التي تمر بها البلاد وبشكل خاص علي دور المجلس العسكري الأعلي الذي يحظي باحترام كل الشعب المصري وتقديره لدوره الوطني الذي يقوم به منذ أن نقل له الرئيس السابق صلاحياته».
واقترح المجلس المصري ما بين 50 – 100 شخصية مصرية من فقهاء القانون الدستوري وكذلك عدد من الشخصيات التي تحظي بالاحترام من بين مختلف التيارات السياسية والمهنية لكي يكونوا جمعية تأسيسية تتولي إعداد دستور جديد في غضون شهر يواكب روح العصر والتطورات التي شهدتها البلاد علي مدي الـ50 عاما الماضية.
ودعا إلى ضرورة الأخذ بالنظام البرلماني وليس الرئاسي الذي يحمل في طياته كل بذور الاستبداد وتركيز السلطة في يد رئيس الجمهورية واختلال العلاقة بين السلطات بما يشكل جوراً من السلطة التنفيذية علي السلطة التشريعية علي أن يعرض مشروع الدستور الجديد علي استفتاء شعبي .
وأضاف المجلس أنه يجب أن يتلو هذا انتخاب مجلس تشريعي واحد هو مجلس الشعب الذي سيتم انتخابه في ضوء الدستور الجديد الذي نرجو أن يخلو من النص علي نسبة الـ50% من العمال والفلاحين الأمر الذي أسئ استخدامه بل وأفسد الحياة السياسية مشيرا إلي  أن كل هذه الخطوات السابقة سوف تمهد الأساس الدستوري والسياسي الصالح لاجراء انتخابات لرئيس الجمهورية .


شهدت لجنة مدرسة مصر الجديدة العسكرية إقبالا كثيفاً منذ الدقائق الأولى لفتح أبوابها، وفوجئ بعض المواطنين بأن بطاقات التصويت غير مختومة بخاتم اللجنة الفرعية، مما دفعهم لاستدعاء القاضية المسؤولة عن اللجنة، فأمرت معاونيها بتغيير البطاقات بأخرى مختمومة، وعادت الأمور إلى طبيعتها.     



أدلى الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى بصوته في الاستفتاء على التعديلات الدستورية، في مدرسة قصر الدوبارة بشارع قصر العيني وسط حضور إعلامي وشعبي كثيف، حيث توافد المئات منذ فتح باب اللجنة.
وشهدت غالبية اللجان في القاهرة والجيزة إقبالا غير مسبوق من المواطنين للإدلاء بأصواتهم في أول عملية ديمقراطية بعد ثورة 25 يناير، وسط حراسة من الجيش والشرطة وإشراف كامل من القضاء.

Search