الاقسام
- أخبار عاجلة (1)
- اخبار محلية (1)
- اخر الاخبار (3)
- أخبار الرياضة (12)
- اخبار الرياضة (13)
- اخبار رياضة (7)
- أخبار عاجلة (39)
- اخبار محلية (61)
- اخر الاخبار (122)
- تبادل إعلانى (1)
- ثقافة (4)
- جريدة دلتاوى (1)
- حوادث وقضايا (31)
- دلتاوى (1)
- راديو وتليفزيون (6)
- سياسة (2)
- فيديوهات اخبارية ومحلية (2)
- قسم الاعلانات (5)
- مقالات (9)
- منوعات ومجتمع (4)
ارشيف سما بلوجر
-
▼
2011
(332)
-
▼
أبريل
(86)
-
▼
أبريل 14
(6)
- عمرو موسي في طنطا 21ابريل لعرض برنامجة الانتخابي ب...
- "السادات" يطالب بتأييد "الفقى" كأمين للجامعة العربية
- خبراء علم نفس: مبارك سيدخل مرحلة «اكتئاب» وقد ينتح...
- النائب العام ينفى إصدار قائمة جديدة بالتحفظ على أم...
- «مبارك» فى 3 عقود.. من قصر الرئاسة إلى «15 يوماً ع...
- إعادة «6 أكتوبر» للجيزة و«حلوان» للقاهرة وتغيير 21...
-
▼
أبريل 14
(6)
-
▼
أبريل
(86)
12:50 م |
تعديل الرسالة
يقوم الدكتور عمرو موسي الأمين العام لجامعة الدول العربية والمرشح علي رئاسة الجمهورية بزيارة جامعة طنطا يوم الحادي والعشرون من شهرابريل
.
هذا والتقي الدكتور عمرو موسي مع رئيس الجامعة الدكتورة هالة فؤاد وعمداء الكليات
ومن المقرر ان يحضر عمرو موسي الندوة التي تنظمها جامعة طنطا وشباب 25 يناير بالمجمع الطبي بجامعة طنطا , لعرض برنامجه الانتخابي والرؤي الخاصة به وكيفيه حل مشاكل مصر الاقتصادية , وهذا ويخصص جزء من المؤتمر في حوار مفتوح مع الشباب وذلك يوم الخميس21 أبريل .
وتتخذ جامعة طنطا الاستعدادات كافة، لضمان خروج هذا اللقاء فى صورة منظمة
بالتعاون مع شباب 25 يناير وشباب الجامعة.
التسميات:
اخبار محلية
|
1 التعليقات
12:42 م |
تعديل الرسالة
طالب طلعت السادات رئيس الحزب الوطنى الجديد، القوى السياسة والأحزاب والحركات وكل التكتلات، تأييد ترشيح الحكومة لـ"مصطفى الفقى"، كأمين عام للجامعة العربية، أملا فى أن تدخل مصر مرحلة جيده بخلاف المرحلة السابقة.
وأوضح السادات فى تصريح خاص لـ"دلتاوي"، أن اختيار الفقى يساعد فى تهدئة الأجواء واستقرار الأوضاع الخارجية.
وعن موقف الحزب الوطنى فى حالة صدور حكم قضائى بحل الحزب، أوضح السادات أن الحزب يحترم الأحكام القضائية التى تسير وفق مسار قانونى صحيح، دون أدنى ضغوط سياسية، مشيرا إلى أن المسار الصحيح، على حد قوله، فى هذه القضية أن يتم إجراء تحقيق بمعرفة النائب العام، وفى حال حدوث أى مخالفات يحال ملفها إلى لجنة شؤون الأحزاب ثم إلى القضاء المختص.
وانتقد السادات بشدة تقرير هيئة المفوضين بمجلس الدولة، معتبرا أن من كتبوا التقرير جانبهم الصواب، مطالبا هيئة المفوضين أن لا تنظر هذه الدعوى، لأنها لم تسطر بشكل قانونى، ولكن سطرت كوجهة نظر شخصية، منتقدا موقف الشخصيات التى رفعت تلك الدعاوى التى طالبت بحل الحزب، قائلا: "هؤلاء شخصيات كانت تلحس أحذية النظام السابق، والآن يطالبون بحله".
أما عن موقف الحزب من انسحاب أعضائه من المجالس المحلية، فأوضح السادات أن قرار انسحاب ممثلى الحزب من المجالس الشعبية المحلية محل دراسة، ولا يمثل خطورة على كيان الحزب، مشيرا إلى أن الحزب بثوبه الجديد من ضمن مكتسبات ثورة 25 يناير العظيمة، وأن الفكر الجديد للحزب فكر ثورى.
التسميات:
اخر الاخبار
|
0
التعليقات
12:39 م |
تعديل الرسالة
«سيدخل فى حالة اكتئاب وبالتالى يضعف جهازه المناعى ويتطور مرضه ليسرع بالأجل المحتوم، أو قد يُقبل على ما يعرف بـالانتحار اللاإرادى».. هكذ توقع خبراء علم نفس واجتماع مصير الرئيس السابق حسنى مبارك، بعد قرار حبسه احتياطيا على ذمة التحقيقات بشأن الاتهامات المنسوبة إليه.
وأوضحوا أن «الانتحار اللاإرادى» يكون عبر توقف وظائف أجهزة مبارك، وبالتالى وفاته عن طريق السكتة القلبية أو الدماغية وغيرها.وقال الدكتور هاشم بحرى، أستاذ الطب النفسى بجامعة الأزهر، لـ«المصرى اليوم» إن شخصية مبارك من النوع الذى يشعر بأنه أخطأ فى حق نفسه، وبالتالى يصاب بالاكتئاب، مشيرا إلى أنه لم «يؤنب» نفسه بطريقة كافية، بدليل خطابه الأخير الذى لم يعترف فيه بأنه أخطأ فى حق الشعب، الذى حكمه لمدة 30 عاما، ولذلك فهو مقتنع أن الشعب لم يعطه حقه طوال فترة حكمه.
أضاف «بحرى»: «مبارك يرى أنه إنسان معصوم من الخطأ، وأننا كشعب رعاع لا نصون الجميل»، متوقعا أنه يلوم نفسه حاليا على أنه «كان رئيسا» لهذا الشعب، الذى أخطأ فى حقه وأدخله الحبس لأول مرة فى تاريخ مصر.
واعتبر الدكتور سمير نعيم، أستاذ علم الاجتماع والنفس الجنائى بجامعة عين شمس، أن شخصية مبارك لا تؤهله للإقبال على الانتحار فهو شخص متمسك بالحياة، ولا يهتم بمسألة «الكرامة» مثل هتلر، وإلا لفعل ذلك منذ هتاف الشعب ضده، متوقعا أن يتجه إلى ما يسمى «الانتحار اللاإرادى»، والذى يعنى أن السقوط الذى منى به سيؤثر على وظائف أجهزته، وبالتالى قد يموت بالسكتة القلبية أو الدماغية.
التسميات:
اخر الاخبار
|
0
التعليقات
12:35 م |
تعديل الرسالة
نفى النائب العام، المستشار عبد المجيد محمود، إصداره قرارا بالتحفظ على ممتلكات 36 شخصية عامة، من كبار المسؤولين السابقين بالحكومة والحزب الوطنى. وأكد مصدر قضائى أنه فور صدور أي قرارات من النيابة العامة سوف يتم إصدار بيان بشأنها. وكانت الأنباء قد ترددت عن التحفظ على أموال وممتلكات عدد من رجال الأعمال والقياديين السابقين في الحزب الوطني، بينهم وزراء سابقون، ورؤساء تحرير صحف قومية.
وأكد النائب العام أن بعض الأسماء التي وردت في القائمة مثل عاطف محمد عبيد، رئيس الوزراء الأسبق، ويوسف والي، وزير الزراعة الأسبق، قد تم التحفظ على أموالهما سابقا.
التسميات:
اخر الاخبار
|
0
التعليقات
12:31 م |
تعديل الرسالة
يسجل التاريخ لمبارك قرارات وخطوات، وتسجل ذاكرة المصريين خطبًا ومؤتمرات ولقطات سريعة فى نشرة التاسعة، يكتب التاريخ المنتصرون، وتخضع ذاكرة الأشخاص للتأثير، وتبقى الحقائق.. حقائق، وأهمها فى حالتنا، أن التاريخ وذاكرة المصريين، ستضع لمبارك عنواناً ثابتا حصريا، وهو أنه الرئيس المصرى الوحيد الذى قاضاه القانون، بناء على رغبة الشعب، وتم حبسه على ذمة التحقيق، بقرار من وكيل نيابة وسيستتبعه قطعا قرارات أخرى وصولا إلى ردهات المحاكم وغياهب السجون.
3 عقود، تختار «المصرى اليوم» بداياتها ونهاياتها، لترسم صورة لرئيس سابق، حكم مصر لمدة 30 عاما، وخرج منها فى 18 يوماً، رئيس دخل قصر الرئاسة وهو يرى فى نفسه «بطلاً».. وخرج منها مريضا ملاحقا بتهم الفساد المالى والسياسى.. والأهم بلقب «الرئيس المخلوع».مبارك 1981:
بعد أيام من اغتيال دامى، وقف النائب محمد حسنى مبارك يقسم اليمين، رئيسا لجمهورية مصر العربية، ليخلف «السادات» الرئيس المؤمن، صاحب قرار الحرب والسلام، المقتول بيد «جماعة متطرفة» يوم نصره، فى درس مبكر حصل عليه «مبارك الرئيس» قبل 8 أيام من حصوله على لقب رئيس رسميا.
بلد مشتعل، نخبته فى المعتقل، ومقطوع العلاقة بدول الوطن العربى، وتغلغلت داخله الجماعات المتطرفة بطريقة صورت لها - حسب مبارك نفسه فى تصريحه لـ«وول ستريت جورنال» «بعض المتعصبين وقد يكونون من المتعصبين المسلمين، الذين سيحاولون مجرد تقليد بعض ما حدث فى إيران.. إن موقفنا هنا فى مصر يختلف تماما عن إيران، إن أخلاق شعبنا وطبيعتنا يختلفان تماما عن إيران، فقد خططوا لاغتيال الرئيس وربما اغتيال القيادة كلها خلال احتفالات السادس من أكتوبر، ثم يعلنون بعد ذلك شيئا يشبه ما يسمى الثورة الإسلامية ولكنهم لم يتمكنوا من تحقيق مثل هذه الخطة».
مبارك المحاصر بالتطرف والعلاقات المقطوعة، والإذاعات العربية التى توجه الانتقادات يوميا إلى مصر، ومرحلة أخيرة لم تنفذ من عملية السلام مع إسرائيل، ونخبة قابعة فى المعتقل، وانفتاح وصف بـ«السداح مداح»، دلف مباشرة إلى قصر الرئاسة، حاملا كل إرث سلفه، وجرحا فى يده اليسرى.
وبأسلوب مختلف قرر مبارك التعامل مع كل قضية على حدة، فأفرج عن المعتقلين، وأعطى لـ«النيويورك تايمز» يوم 20 أكتوبر 1981، خطوطا عريضة لسياسته، فقال: «سأؤيد سياسة الانفتاح أكثر وأكثر» و«سأتعامل بصرامة مع المتطرفين» و«لن نقول شيئا ضد أى دولة عربية وسوف أبلغ الصحافة بالأ تهاجم أصدقاءنا العرب وحتى ليبيا نفسها ولن نبدأ بالهجوم على أى من هذه الدول وسنعطيهم الفرصة لإعادة تقييم الموقف، وسوف نرى» و«أننى لن أرحم أحدا حتى ولو كان أخى، وحتى ولو كان أقرب الأقرباء، إن مصر ليست ضيعة لحاكمها أو لصفوتها الحاكمة أو أقربائهم».. مبارك الذى رد على سؤال على أى خطى سيسير «عبدالناصر» أم «السادات» ؟ بقوله «أسمى حسنى مبارك»، أحتفظ دائما بكامل تقدير لنفسه فرد على سؤال لمحرر «وول ستريت جورنال»: «هل يوجد أبطال فى مصر ؟» قائلاً «كنت قائدا للقوات الجوية.. هل تعلم ذلك؟!».
مبارك 1991:
فى بدايات عام 1991، دشن «مبارك» فترته عقده الثانى بخطاب ألقاه فى مجلس الشعب، حذر فيه من خطورة المرحلة المقبلة «السنوات القادمة تشكل حقبة من أخطر الحقب التى ستمر بها الكنانة طوال تاريخها الحافل، ولست بحاجة إلى أن أخوض بالتفصيل فى أسباب خطورة ودقة هذه الحقبة، فتلك مسألة يدركها كل مواطن بحسة التاريخى».
ولتفصيل ما رأى الرئيس أن المواطن المصرى يدركه بحسه التاريخى وقتها، يجب العودة إلى عام 1991، عندها كانت مصر قد قاربت على التخلص من عقدة ديونها الخارجية بعد إسقاط 50% منها، بسبب ما سماه الرئيس فى حواره مع جريدة الأهرام المسائى فى أكتوبر 1991 «الشبكة الواسعة من العلاقات الدولية المتميزة وإحساس المجتمع الدولى بمصداقية التوجه المصرى»، وكانت رياح الخصخصة قد بدأت تهل وهو ما شرحه «مبارك» لجريدة «ليبراسيون» الفرنسية وقال «اجتزنا أكثر مراحل هذا الإصلاح قسوة وسنبدأ عملية الخصخصة ونأمل فى أن نوفر خلال عامين مستوى معيشة أفضل كثيرا».
وبثبات كان الرئيس السابق «مبارك»، يواجه اتهامات متكررة بفساد النظام، بتصريحات قوية مثل تصريحه لـ«الأهرام المسائى»: لن أرحم أحدا يمد يده حتى ولو كان أقرب الأقرباء إلى نفسى، لأن مصر ليست ضيعة لحاكمها»، وبنفس القوة أعلن لمراسل الـ«إن بى سى»: ليس فى مرحلة حكم مبارك وجود بالمرة لأى مراكز للقوى.
مبارك 2001:
بعد مرور عشرة أعوام بدأ مبارك شهره الأول من عقده الثالت بخطاب فى عيد الشرطة، قال فيه « إن نجاح الشرطة المصرية فى تقويض جماعات الإرهاب وضرب معظم تنظيماتها، وكشف علاقاتها وخيوطها مع قوى الخارج، يؤكد سيطرة الأمن المصرى على كل عناصر الموقف».
عناصر الموقف التى تحدث عنها مبارك، لم يكن لها علاقة وقتها بمعدل الفقر، وانخفاض معدل الانتاجية، ولا حتى القضية الفلسطينية التى جدد مبارك دعمه لها أثناء افتتاحه كوبرى السلام، فى شهر سبتمبر من نفس العام، عندما قال فى تصريحات صحفية من أعلى الكوبرى « إن قيام الدولة الفلسطينية هو الحل الوحيد لتحقيق الاستقرار فى الشرق الاوسط وتحقيق الامان للاسرائيليين والفلسطينيين» ولم ينسى أن يجدد دعمه لأمريكا المتورطة وقتها فى حرب على الارهاب « إن مصر تؤيد جميع الاجراءات التى تقوم بها الولايات المتحدة الامريكية لمقاومة الارهاب».
وولم يقطع مبارك فى نوفمبر من هذا العام عادته فى شكر مجلس الشعب وتكرار تصريحات سنوية مثل « أنجز مجلس الشعب فى دورته السابقة الكثير» و« يحسب لكم تعاونكم مع الحكومة، فى إصدار عدد من التشريعات الهامة، التى استهدفت زيادة الانتاج والارتقاء بجودته، وتيسير فرص الاستثمار وتشجيعه، والتوسع فى إيجاد فرص عمل جديدة، وزيادة موارد الدولة لمواجهة الأعباء المتزايدة».
مبارك 2011 «ولابّد من يوم معلوم»
مريض، محتجز فى أحدى مستشفيات شرم الشيخ، تحت حراسة الشرطة بعد صدور قرار بحبسه 15 يوم، على ذمة التحقيقات فى تضخم ثروته، ووقوفه وراء قتل المتظاهرين خلال ثورة يناير.
التسميات:
اخر الاخبار
|
1 التعليقات
12:24 م |
تعديل الرسالة
كشف مصدر حكومي مطلع ل( دلتاوي) أنه سيتم إلغاء محافظتي 6 أكتوبر، وحلوان في حركة تغيير المحافظين والتي من المتوقع أن تصدر الخميس من المجلس الأعلى للقوات المسلحة
وأضاف المصدر أن محافظة 6 أكتوبر ستعود لتبعية محافظة الجيزة، فيما تعود محافظة حلوان إلى تبعية محافظة القاهرة باعتبارهما امتدادا صحراويا للمحافظتين ومكملتين لخطط التوسع العمراني والزراعي بالقاهرة والجيزة.
وأشار إلى أن حركة تغيير المحافظين من المتوقع أن تشمل 21 محافظا، مع بقاء 7 محافظين في أماكنهم في التعديل الجديد. مؤكداً أن القرار يأتي استجابة لمطالبة ثورة 25 يناير.
التسميات:
اخر الاخبار
|
0
التعليقات