الاقسام
- أخبار عاجلة (1)
- اخبار محلية (1)
- اخر الاخبار (3)
- أخبار الرياضة (12)
- اخبار الرياضة (13)
- اخبار رياضة (7)
- أخبار عاجلة (39)
- اخبار محلية (61)
- اخر الاخبار (122)
- تبادل إعلانى (1)
- ثقافة (4)
- جريدة دلتاوى (1)
- حوادث وقضايا (31)
- دلتاوى (1)
- راديو وتليفزيون (6)
- سياسة (2)
- فيديوهات اخبارية ومحلية (2)
- قسم الاعلانات (5)
- مقالات (9)
- منوعات ومجتمع (4)
ارشيف سما بلوجر
-
▼
2011
(332)
-
▼
يونيو
(50)
-
▼
يونيو 28
(8)
- معروف ينعت حسام حسن بالغباء ويتوقع عودة تريكة للأضواء
- خطيبة شهيد السيارة الدبلوماسية : لن أهدأ حتى يعلق ...
- المدافعون عن مبارك يغلقون صفحة “أنا آسف يا ريس” بس...
- امرأة مصرية تلد جنينًا يشبه الكائنات الفضائية
- ''مصر الحرية'' يعلق مشاركته في '' التحالف الديمقرا...
- تأجيل التحفظ على أموال السكري
- مصرع وإصابة 30 في حادث بالغردقة
- الزمالك يفقد "أبوصباع" لنهاية الموسم
-
▼
يونيو 28
(8)
-
▼
يونيو
(50)
1:51 م |
تعديل الرسالة
أقل ما يمكن أن تقدمه العدالة لأمهات وأهالى الشهداء الذين دهستهم سيارات الداخلية واستشهدوا برصاص ضباطها هو اعدام الرئيس المخلوع ووزير داخليته حبيب العادلى وكل الضباط المتهمين بقتل المتظاهرين معلقين على المشانق فى ميدان التحرير.
بهذه الكلمات بدأت سماح حمدي خطيبة "محمود خالد قطب " شهيد السيارة الدبلوماسية حديثها مع موقع البديل الالكترونى , مؤكدة أنها لن يهدأ لها بال حتى ترى اعدام كل من اراق دماء شهيد من شهداء الثورة .
وقالت سماح إن الشهيد محمود تخرج من كلية التجارة لكنه لم يجد أي وظيفة بمؤهله الدراسي مثل أغلب شباب مصر فاضطر للعمل "جزمجى" حتي يتمكن من إعاله أمه وأخوته, مضيفة أنه بادر بالمشاركة في الثورة كباقي شباب مصر الأحرار وخرج في مظاهرات 28 يناير.
وذكرت ان آخر مرة كلمت فيها خطيبها كانت يوم 28 يناير وقبل إصابته بساعات قليلة, مشيرة إلى أنها اتصلت به للإطمئنان عليه ومطالبته بالعودة للمنزل قائلة: "أنا سامعه أن فيه ضرب نار وناس بتموت".. وأضافت سماح أنه رد عليها قائلاً:" متخافيش اللى ربنا كتبه هنلاقيه".
وأكملت سماح قائلة إنهم تلقوا بعد ذلك إتصالاً من أحد الأشخاص أخبرهم بأن محمود دهسته سيارة أثناء وجوده بميدان التحرير, وبأنه تعرض لطلق ناري في حاجبه الأيسر, وأنهم نقلوه لمستشفى الهلال الأحمر وتم وضعه فى غرفة العناية المركزة.
وأضافت سماح أن الأطباء بالمستشفي طالبوا بتحويل محمود إلى قسم الرمد بمعهد ناصر لإخضاعه لعملية زرع قرنية رغم تدهور حالته بسبب دهسه بالسيارة وهو ما تسبب فى فقدانه القدره على النطق ودخوله فى غيبوبة تامة من أثار الحادث.
وأوضحت سماح أن الأطباء تعاملوا بإهمال شديد مع حالة محمود وكأنه "أذنب بنزوله إلي التحرير", مضيفة أنهم حولوه بعد ذلك للقصر العيني حيث ظل راقدا فى العناية المركزة لمدة 5 أشهر يعاني من إهمال شديد تسبب في إصابته بقرحة فى عينه أفقدته القدرة على النظر واستمر الإهمال حتي تلوث الجرح بعد تركه مفتوحا دون أي اهتمام وأدى لتدمير خلايا مخه بالكامل ثم وفاته فى النهاية - وذلك على حد قولها
اذا اعجبتك هذه التدوينة فلا تنسى ان تشاركها وتساعدنا على نشر المدونة ، كما يسعدنا ان تنضم الى قائمة المشاركين في سما بلوجر من خلال (نشرات rss)
التسميات:
أخبار عاجلة
0 التعليقات:
إرسال تعليق